يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "cookies"
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
Novel's
92%تقييم البائع
294 المتابعين
معدل سرعه توصيل الطلب: جيد
تقييم الجودة: ممتاز
تقييم العملاء: جيد
تعتبر رواية 1984 إحدى كلاسيكيات الأدب في العالم، ولا تكاد تخلو لغة من أكثر من ترجمة لها، فقد قدمت هذه الرواية صورة المجتمع الشمولي الذي يحكمه الحزب الواحد بطريقة مبدعة ، على مستوى الأدب كما على مستوى الفكر. الأخ الأكبر، دقيقتي الكراهية، أسبوع الكراهية، شرطة الفكر، التفكير المزدوج، رابطة الجواسيس، شعارات الحزب الثلاث: الحرب هي السلم – الحريّة هي العبودية – الجهل هو القوّة... تلك هي مفردات هذا المجتمع الذي يُحكم بالقهر والتعذيب وتزوير الوقائع والتاريخ، ما يحوّل المجتمع إلى قطيع يسوقه إلى الأعمال الشاقّة والحياة البائسة، والحروب والسجون، مجموعة من أعضاء الحزب الذين بدورهم يخضعون لرقابة تحصي عليهم أنفاسهم وتحوّلهم، باسم الدفاع عن الوطن وعن الحزب القائد، إلى أشخاص يخضعون لتراتبية قائمة على الخوف. فحتى الأهل يخافون من أولادهم الذين تحولّهم التربية التي يشرف عليها الحزب، إلى جواسيس. وأعضاء الحزب يتصرّفون بكل خضوع بعد أن عرفوا مصير كل متمرّد. لكن في داخل آلة القمع الرهيبة هذه، تستمر التمرّدات. إنها التمرّدات التى تميّز الروح الانسانية التي ترى في الحرية أسمى قيم الانسان. وترى أن الحب أجمل وأعظم من الكراهية، وأن فرادة الانسان هي ما يطلق فيه الابداع. رواية تُقرأ مرة تلو مرة لإبداعها الأدبي، وتصويرها القوّي لبشاعة المجتمع الذي يفتقد للحريّة.
2 تقييمات موثقة للمنتج
العملاء الذين قاموا بشراء هذا المنتج لم يضيفوا اى تعليقات حتى الآن.